وهو المؤسس والمالك والمدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة مجموعة عبدالرحمن العطيشان وأبناؤه “أوسكو” منذ 1982، ومالك ورئيس كل من “شركة عبدالرحمن العطيشان وأولاده للتنمية”، و”وكالة عبدالرحمن العطيشان للسفر والسياحة”، و”شركة مجموعة عبدالرحمن العطيشان للخدمات البترولية”، و”شركة مجموعة عبدالرحمن العطيشان العقارية”، و”شركة عبدالرحمن صالح العطيشان وشركائه للمعالجة الحرارية”.
كما أنه مالك ورئيس مجلس إدارة “الشركة العربية للمخصبات الزراعية”، ورئيس مجلس إدارة “شركة دوغان” في تركيا، ورئيس مجلس المديرين لـ”شركة قرية شاطئ نصف القمر الترفيهية”، و”شركة العطيشان شميدت لوجستيكس”، ورئيس “مجلس الأعمال السعودي البحريني”، والرئيس التنفيذي لـ”ميدان الفروسية بالمنطقة الشرقية”.
يشغل عضوية “مجلس الأعمال السعودي اللبناني”، و”مجلس الأعمال السعودي المصري”، و”مجلس الأعمال السعودي المغربي”، و”مجلس الأعمال السعودي الصيني”، وعضوية لجنة أهالي بريدة في منطقة القصيم، ولجنة الذوق العام في المنطقة الشرقية.
بدأ عمله في مجال التجارة عام 1980 وتوسع تدريجياً مؤسساً بذلك مجموعته “ARO”، وعمل في صيانة المصانع في منطقة الجبيل عام 1984، وموظفاً في التخليص الجمركي في العام نفسه.
تقلّد منصب رئيس مجلس إدارة “غرفة الشرقية” بين 2014 و2017، ونائب أول لرئيس “اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي” بين 2014 و2018، ورئيس “مجلس الأعمال السعودي القطري”، ورئيس كل من اللجنة الوطنية للنقل البري في “مجلس الغرف السعودية”، ولجنة النقل البري في “غرفة الشرقية”، ولجنة النقل البري وهندسة الطرق بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ونائب رئيس مجلس إدارة “مؤسسة الشرقية للطباعة والصحافة والإعلام”.
كان عضواً في مجلس إدارة “مجلس الغرف السعودية”، و”ميدان الفروسية بالقصيم”، وعضواً في “هيئة تطوير المنطقة الشرقية”، وعضواً في كل من لجنة السلامة المرورية بالمنطقة الشرقية، ولجنة جائزة التميّز للمنطقة الشرقية، ولجنة أصدقاء المرضى بالمنطقة الشرقية، ولجنة تنمية الاستثمار بمنطقة القصيم، ولجنة تسوية الخلافات الناشئة بين أعضاء مجالس إدارات الغرف التجارية.
كذلك شغل عضوية اللجنة التنفيذية للمجلس التنسيقي في “مجلس الغرف السعودية”، والمجلس الاستشاري لـ”ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام”، وعضوية “مجلس المنطقة الشرقية”، و”هيئة الهلال الأحمر السعودي”، و”المنظمة العربية لحقوق الطفل”.
تم اختياره سفيراً للنوايا الحسنة عام 2015 من قبل “الأمم المتحدة” ممثلاً للسعودية، وسفيراً لـ”الاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية”، وسفيراً للسعودية للعلامة التجارية تحت “منتدى نوبل للسلام”، كما تم اختياره عضواً شرفياً لـ”نادي الرائد السعودي”، و”نادي الاتفاق”.
حاصل على دبلوم في إدارة الأعمال واللغة الإنجليزية عام 1980 من الولايات المتحدة الأميركية.